4 juillet Chemin de liberté : " C'est le Christ qui vit en moi ! "
" Dès le matin mon cœur est prêt pour te chanter ..."
Méditation en musique du poème de Charles Péguy
mis en musique par le Père Marcel Godard.
2 commentaires:
Dominique R.
a dit…
Chères sœurs,
Mille Eclats de Rire Comme une Illumination !! devant tant de joie et de profondeur.
Je m'aperçois que quelle que soit la dé-marche, marcher à pieds, danser ou prendre l'ascenseur...le tout est des e laisser toucher, interpeller par le Souffle un peu fou de ce Dieu amoureux de notre humanité.... Alors belle continuation de découvertes en découvertes !!!
Très fraternellement de Notre petit coin de Bourgogne, Dominique.
ما احفظة في نفسي من ندوة الاب نادر ميشال : أن أصبح حرة في يسوع . لا أصبح حرة الا اذا أصبحت نفسي ، مع كل ما أنا عليه في الحقيقة ، و ليس صورة أخلقها عن ذاتي لأرضي توقي الي المثالية ، هذه الصورة ليست سوى عبودية و ضباب يخفي الكنز الذي هو أنا . هذا الكنز ، لا أستطيع اكتشافهالا بالانفتاح على نور الحقيقة " هذا النور يزعج و يكشف جروح مختبئة في . هذا النور يحفر ، يفلح ، يشفي و يجدد كياني المخلوق على صورة الله و مثاله . هذا النور هو الكلمة نفسه الذي جعل ذاته من أجلي فقيرا و متواضعا ليرفعني اليه . "لعازر ، أخرج " . و لعازر خرج من الموت الي الحياة ، من العبودية الي الحرية , من الظلمات الي النور . يسوع لا يدينيني , بل يفتح لي أحشاء رحمته . اذا تركت روحه يقودني , سأصبح حقا حرة , ابنة الانسانية المصالحة به , ابنة آب الحب.
2 commentaires:
Chères sœurs,
Mille
Eclats de
Rire
Comme une
Illumination !! devant tant de joie et de profondeur.
Je m'aperçois que quelle que soit la dé-marche, marcher à pieds, danser ou prendre l'ascenseur...le tout est des e laisser toucher, interpeller par le Souffle un peu fou de ce Dieu amoureux de notre humanité....
Alors belle continuation de découvertes en découvertes !!!
Très fraternellement de Notre petit coin de Bourgogne,
Dominique.
ما احفظة في نفسي من ندوة الاب نادر ميشال :
أن أصبح حرة في يسوع . لا أصبح حرة الا اذا أصبحت نفسي ، مع كل ما أنا عليه في الحقيقة ، و ليس صورة أخلقها عن ذاتي لأرضي توقي الي المثالية ، هذه الصورة ليست سوى عبودية و ضباب يخفي الكنز الذي هو أنا .
هذا الكنز ، لا أستطيع اكتشافهالا بالانفتاح على نور الحقيقة " هذا النور يزعج و يكشف جروح مختبئة في . هذا النور يحفر ، يفلح ، يشفي و يجدد كياني المخلوق على صورة الله و مثاله . هذا النور هو الكلمة نفسه الذي جعل ذاته من أجلي فقيرا و متواضعا ليرفعني اليه .
"لعازر ، أخرج " . و لعازر خرج من الموت الي الحياة ، من العبودية الي الحرية , من الظلمات الي النور . يسوع لا يدينيني , بل يفتح لي أحشاء رحمته . اذا تركت روحه يقودني , سأصبح حقا حرة , ابنة الانسانية المصالحة به , ابنة آب الحب.
لينا
Enregistrer un commentaire